تقدم الفيلم المنزل

تقدم الفيلم المنزل
لقد وصل تقدم ابتكار الأفلام المنزلية إلى حيث لا يوجد أي دافع للذهاب إلى فيلم حقيقي بأي وسيلة. مكنت التطورات في تطوير أجهزة التلفاز وأطر السماعات عملاء المنازل من تكرار مظهر ومظهر الفيلم دون حساب كبير ، ومنح استخدام أقراص الفيديو الرقمية وألواح Blu-Ray للمراقبين المنزليين مشاهدة الفيلم بأهداف وضوح مماثلين في الفيلم. بالنسبة لبعض الأفلام ، تكون الأهداف في الواقع أكبر في المنزل منها في الفيلم ، نظرًا لمشاريع استصلاح الأفلام المختلفة.

الجزء الأكثر أهمية في أي فيلم منزلي هو الشاشة. القرار هو في الغالب بين جهاز عرض وجهاز تلفزيون بشاشة مسطحة. نفقتهم مكافئة ، ومع ذلك ، يتم تفضيل أجهزة التلفزيون ذات الشاشات ذات المستوى الجزئي لأنها لا يجب أن تكون مثبتة على الحاجز أو السقف ولا يجب أن يكون لديهم فاصل أو شاشة مثالية للتمديد. في كلتا الحالتين ، من المعترف به عمومًا أن الطرز اليابانية التي ابتكرتها توشيبا وسوني تقدمان أفضل جودة وتطور ، على الرغم السينما للج من أن سامسونج الكورية وتايواني فيزيو هما من النماذج الرائعة للركاب. المفتاح هو اختيار جهاز تلفزيون بأهداف 720p على أي حال ، وإن كان 1080i مثاليًا لأنه يأخذ في الاعتبار وضوح الصورة تقريبًا على أعلى مستوى يمكن تمييزه بالعين البشرية.

في أعقاب اختيار التلفزيون أو جهاز العرض المثالي ، من الضروري الحصول على إطار صوتي للتنسيق. عمل عدد كبير من أجهزة التلفزيون المذكورة سابقًا في سماعات. على أي حال أنها لا توفر وضوح وشدة مكبرات الصوت الخارجية. مرة أخرى ، أصبحت Sony و Toshiba في حافة النزف ، على الرغم من أن Pioneer والعديد من الشركات الألمانية تقدم عناصر مركزة أو حتى سائدة في بعض التصميمات. في عالم مثالي ، يجب أن يشتمل ترتيب السماعات على صوت من أجل التنسيق الأكثر تنسيقًا للمسرح ، وإن كان نظام الصوت الأساسي كافيًا لمعظم الصور المتحركة ، وخاصة أعمال الأفلام الفنية التي لم يتم تصويرها بصوت شامل.

من تلك النقطة ، كل ما تبقى هو اختيار السمة الأنيقة واختيار الأثاث. الكل في الكل من الفكر الذكي توجيه المقاعد نحو الشاشة وإعجابهم ، أو الاستفادة من كرسي صالة كبير للسماح للجميع بالحصول على منظور لائق على الشاشة. بين الحين والآخر قد يكون من المهم تغيير السماعات أو إضافة لوحات تجتذب الصوت إلى المقسمات إما للحيلولة دون إزعاج الجيران أو زيادة جودة الصوت.